في زمن عَز فيه الرجال خرج علينا رئيس الوزراء التركي المسلم
رجب طيب أروغان
بمواقف في خلال معركة الفرقان
-والتى انتصرت فيها المقاومة الاسلامية-
أقل ما يمكن أن نصف بها هذه المواق ف أنها خرجت من رجل بمعني الكلمة
---قائد يستحق أن نرفع له القبعة---
فمنذ بداية المعركة وموقفه الرافض لها وليس الرافض فقط وانما السعي بجدية لإيقاف المجزرة
على عكس المتحكمين العرب الذين كانوا يقدمون قدم ويؤخرون الاخري
أذكر حديثه الموجه للصهاينة عندما قال لهم
" أن الله سوف يحاسبهم على دماء الأطفال والنساء"
ومقولته أنه يتحدث بصفته أحد أحفاد الدولة العثمانية صاحبة الخلافة الاسلامية والتاريخ الكبير
في الوقت الذي كانت تُدار فيه الحرب بدعم من بعض حكام المسلمين
كانت مواقفه مشهوده حفظه الله وثبته
---ويأتي الموقف الذي توج جهد كله---
وهو انسحابه من مؤتمر دافوس لعدم اتاحه الفرصه له للرد على الصهيوني بيريز
موقف ينم عن شجاعة وقوة في الحق وعزة وكرامة للمسلمين اجمعين
في حين لم يستطيع عمرو موسي التحرك من مكانه وجلس باشاره من بان كي مون
مواقف اردوغان وضعت حكام العرب في مأزق وأظهرت حجمهم الحقيقي
هم الأقزام والعملاء والخونة
---اردوغان يمكن أن نفسر مواقفه بأنه رجل مسلم يمتلك نخوة---
فما بالكم بموقف الرئيس الفنزويلي تشافيز والذي قام بطرد السفير الصهيوني من بلاده
في حين لم تقوم دولة عربية بمثل هذا الموقف
وكان الرد من الخائن العميل عباس بأن طرد الطاقم الفنزويلي من الضفة
وكأنه يرد بدلا من سادته الصهاينه
------معركة الفرقان------
فعلا كانت بحق معركة فاصلة
في أوضحت المواقف وأظهرت معادن الرجال
هي بالفعل فرقت بين الحق والباطل
ظهر الباطل وحزبه من العملاء والخونة والجبناء
وظهر الحق واضحا جليا في أبناء المقاومة وأبناء الحركة والصحوة الاسلامية
وظهر في انتفاضة الامة كلها ثأرا لشرفها
وظهر في مواقف الرجال الحقيقيين
وظهر الحق واضحا في انتصار المقاومة ورفع راية الجهاد عالية خفاقة
اللهم انصر دينك وكتابك وعبادك الموحدين المجاهدين
واخزي أعداءك وعملائهم واهزمهم
اللهم امين
رجب طيب أروغان
بمواقف في خلال معركة الفرقان
-والتى انتصرت فيها المقاومة الاسلامية-
أقل ما يمكن أن نصف بها هذه المواق ف أنها خرجت من رجل بمعني الكلمة
---قائد يستحق أن نرفع له القبعة---
فمنذ بداية المعركة وموقفه الرافض لها وليس الرافض فقط وانما السعي بجدية لإيقاف المجزرة
على عكس المتحكمين العرب الذين كانوا يقدمون قدم ويؤخرون الاخري
أذكر حديثه الموجه للصهاينة عندما قال لهم
" أن الله سوف يحاسبهم على دماء الأطفال والنساء"
ومقولته أنه يتحدث بصفته أحد أحفاد الدولة العثمانية صاحبة الخلافة الاسلامية والتاريخ الكبير
في الوقت الذي كانت تُدار فيه الحرب بدعم من بعض حكام المسلمين
كانت مواقفه مشهوده حفظه الله وثبته
---ويأتي الموقف الذي توج جهد كله---
وهو انسحابه من مؤتمر دافوس لعدم اتاحه الفرصه له للرد على الصهيوني بيريز
موقف ينم عن شجاعة وقوة في الحق وعزة وكرامة للمسلمين اجمعين
في حين لم يستطيع عمرو موسي التحرك من مكانه وجلس باشاره من بان كي مون
مواقف اردوغان وضعت حكام العرب في مأزق وأظهرت حجمهم الحقيقي
هم الأقزام والعملاء والخونة
---اردوغان يمكن أن نفسر مواقفه بأنه رجل مسلم يمتلك نخوة---
فما بالكم بموقف الرئيس الفنزويلي تشافيز والذي قام بطرد السفير الصهيوني من بلاده
في حين لم تقوم دولة عربية بمثل هذا الموقف
وكان الرد من الخائن العميل عباس بأن طرد الطاقم الفنزويلي من الضفة
وكأنه يرد بدلا من سادته الصهاينه
------معركة الفرقان------
فعلا كانت بحق معركة فاصلة
في أوضحت المواقف وأظهرت معادن الرجال
هي بالفعل فرقت بين الحق والباطل
ظهر الباطل وحزبه من العملاء والخونة والجبناء
وظهر الحق واضحا جليا في أبناء المقاومة وأبناء الحركة والصحوة الاسلامية
وظهر في انتفاضة الامة كلها ثأرا لشرفها
وظهر في مواقف الرجال الحقيقيين
وظهر الحق واضحا في انتصار المقاومة ورفع راية الجهاد عالية خفاقة
اللهم انصر دينك وكتابك وعبادك الموحدين المجاهدين
واخزي أعداءك وعملائهم واهزمهم
اللهم امين